الديوان » العصر الأندلسي » عبد الغفار الأخرس » قصدت من الزوراء صدرا معظما

عدد الابيات : 4

طباعة

قَصَدْتُ من الزوراء صدراً معظماً

تَقَرُّ به عيني وينشرح الصدرُ

وأمَّلْتُ فيه النفع فيما يَسُرُّني

وقد سامني ضرٌّ وقد ساءني دهر

فقلتُ لنفسي والرجاء مُوَفَّرٌ

ليهنك هذا القصد والنائل الوفر

فكنَّا به كالقلب طول حياتنا

لنا الصَّدرُ دونَ العالمين أو القبر

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة علي لا زلت مسرورا بسلمان
الصفحة التالية جئت يا ابن الفاروق من معجز

المساهمات

معلومات عن عبد الغفار الأخرس

avatar

عبد الغفار الأخرس حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Abdul-Ghafar-al-Akhras@

متابعة

378

قصيدة

111

متابعين

عبد الغفار بن عبد الواحد بن وهب. شاعر من فحول المتأخرين. ولد في الموصل، ونشأ ببغداد، وتوفى في البصرة. ارتفعت شهرته وتناقل الناس شعره. ولقب بالأخرس لحبسة كانت في لسانه. له ...

المزيد عن عبد الغفار الأخرس

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن حريق البلنسي

poet-bin-Hariq-AlBalancy@

متابعة
متابعة
avatar

ابن أبي البشر

poet-Ibn-Abi-Al-Bishr@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ عبد الغفار الأخرس :

ألا من مبلغ عني ابن شبلي
هذا محل العلم والإفتاء
زواج ابن ياسين زواج مبارك
شفيت بطرد صالح كل صدر
أنظر إلى دار حسن قد حللت بها
شام برقا راعه مبتسما
لله منزل جابر من منزل
ما لي أودع كل يوم صباحا
أسير وقد جازت بنا غاية السرى
أما والعين تبكيها طلول
هاج القرام وهيجا بلبالي
هذه يا صاح أوقات الهنا
ذكرت على النوى عهد التصابي
تذكر عهدا بالحمى قد تقدما
ما لي أفارق كل يوم صاحبا

أضف شرح او معلومة