يا من هواه أعزه وأذلني كيف السبيل إلى وصالك دلني وتركتني حيران صباً هائماً أرعى النجوم وأنت في نوم هني عاهدتني أن لا تميل عن الهوى وحلفت لي يا غصن أن لا تنثني
ما لي أَرى القَلبَ في عَينَيكِ يَلتَهِبُ أَلَيسَ لِلنّارِ يا أُختَ الشَقا سَبَبُ بَعضُ القُلوبِ ثِمارٌ ما يَزالُ بِها عَرفُ الجنانِ وَلكِن بَعضُها حَطَبُ