الديوان » موضوعات القصيدة » قصائد ( شوق )

يحتوي على 1993 قصيدة

أأسلوا وقد غبت عن ناظري أبو زيد الفازازي
صرحت بالحب إذ لم يجد تلميح أبو زيد الفازازي
لبيك من مخلص موال أبو زيد الفازازي
أغرى به الشوق ليل الساهر الرمد صريع الغواني
لا تدع بي الشوق إني غير معمود صريع الغواني
كتاب فتى أخى كلف طروب صريع الغواني
قل لابن مي لا تكن جازعا صريع الغواني
عزمت على صرم فلما أبى الهوى صريع الغواني
تدعي الشوق إن نأت صريع الغواني
لبست عزاء عن لقاء محمد صريع الغواني
تلمظ السيف من شوق إلى أنس صريع الغواني
يا واشيا حسنت فينا إساءته صريع الغواني
يفديك يا بدر صب ما ذكرت له عبدالله الشبراوي
اذا لاح ذاك الوجه وابتسم الثغر عبدالله الشبراوي
ينهى محبك انه مشتاق عبدالله الشبراوي
ان يكن صبك المتيم قد دل عبدالله الشبراوي
بروضة هذا النظم نزهت ناظري عبدالله الشبراوي
أم سلام أيثبي عاشقا الوليد بن يزيد
بلغا عني سليمى الوليد بن يزيد
غراء لو جلت الخدور شعاعها ابن دريد الأزدي
ثوى بين أثناء الحشا منك لوعة ابن دريد الأزدي
دعا دمعة الشوق المبرح دعوة ابن دريد الأزدي
ذاب من فرط شوقه القلب حتى ابن دريد الأزدي
رب ليل أطاله ألم الشوق ابن دريد الأزدي
شاب ماء الجفون بالدم شوق ابن دريد الأزدي
وحمراء قبل المزج صفراء ابن دريد الأزدي
أرى نوح الحمام يشوق قوما ابن داود الظاهري
يا أخي كم يكون هذا الجفاء ابن داود الظاهري
زعمت بنفسي أنت أنك مغرم ابن داود الظاهري
أبت غلبات الشوق ألا تقربا ابن داود الظاهري
لئن رقد الواشي سرورا بما رأى ابن داود الظاهري
يا عالما بالذي ألقى من الكرب ابن داود الظاهري
إلى الله أشكو عبرة قد أظلت ابن داود الظاهري
أرقت بنار بالطليحة أوقدت ابن داود الظاهري
وقد كان يسبي القلب في كل ليلة ابن داود الظاهري
دعاني الشوق والركبان قد هجدوا ابن داود الظاهري
لا خير في عاشق يخفى صبابته ابن داود الظاهري
خليلي أغراني من الشوق والهوى ابن داود الظاهري
يا مت قبلك قد والله برح بي ابن داود الظاهري
أراعك برق في دجى الليل لامع ابن داود الظاهري
يا مت قبلك طال الحزن والأسف ابن داود الظاهري
أصول به تيها عليه فمن رأى ابن داود الظاهري
إذا كان اللقاء يزيد شوقا ابن داود الظاهري
علام وقد أذبت القلب شوقا ابن داود الظاهري
كفى حزنا ألا أعاين بقعة ابن داود الظاهري
وإني لأدري أن في الصبر راحة ابن داود الظاهري
والله لو حلف العشاق أنهم الحلاج
حنين المريد لشوق يزيد الحلاج
طاب السماع وهبت النسمات الحلاج
ما يلمع البرق إلا حن مغترب مروان بن أبي حفصة