الديوان » موضوعات القصيدة » قصائد ( شوق )

يحتوي على 1978 قصيدة

خليلي من عامر اسعدا أبو الرقعمق
يا لهفي على ما ضل سعيي عامر بن الطفيل
ذكرت الصبا فانهلت العين تذرف جران العود النمري
طربنا حين أدركنا ادكار جران العود النمري
بان الخليط فهالتك التهاويل جران العود النمري
أيها السائق يبغي دار مي السهروردي المقتول
شوقي يجل عن الوسائل السهروردي المقتول
سما لك شوق عن قطام يذيع متمم اليربوعي
أتعرف رسم الدار من أم معبد عدي بن زيد
فليت دفعت الهم عني ساعة عدي بن زيد
تغنى العود فاشتقنا أبو بكر الشبلي
أبطحاء مكة هذا الذي أبو بكر الشبلي
قال سلطان حبه أبو بكر الشبلي
وعندي شوق دائم وصبابة ابن الهبارية
سرى والليل ممتد الرواق ابن الهبارية
أيا ظبية الوعساء من أبرق الحمى ابن الهبارية
إذا جن ليلي واستقلت نجومه ابن الهبارية
يا من يزيد إلى لقاه تشوقي ابن سودون
أيا عرجون موز كالنمارق ابن سودون
يا خشتنانك خش كلدن ويخش من ابن سودون
صب ونى ليل الرحيل ونامه ابن سودون
بان الأحبة فاذكر طيب الخبر ابن سودون
يا من جعلوا وصالهم لي زادا ابن سودون
الموز على زمرد الأفنان ابن سودون
سلوا مقل المليحة عن فؤادي ابن سودون
عبثت بمهجة صبك الأشواق ابن سودون
يا مشكاح في بولاق ابن سودون
كنبت ولحظي قد تبدل نرجسا ابن دانيال الموصلي
ألا إن أرض الغرب أفضل موطن ابن دانيال الموصلي
يا راكبا من أعالي الشام جد به داود بن عيسى الايوبي
تذكر والذكرى تهيج المتيما داود بن عيسى الايوبي
تنفس عن شوق تمكن في الصدر داود بن عيسى الايوبي
بعثت تقول بعد جفاك حولا ابن قسيم الحموي
هل لك من داء الفراق إفراق ابن قسيم الحموي
ما من أحد يزيد إلا نقصا ابن قسيم الحموي
حتام أنت عن الذي بك ساه ابن قسيم الحموي
مع الركب أنباء الحمى لو يعيدها ابن القيسراني
خفضي الصوت يا حمامة مقرى ابن القيسراني
إذا كنت في نجد وطيب نسيمها ابن دقيق العيد
سرى عائداً حيث الضنى راع عودي مصطفى البابي الحلبي
هو الشوق حتى يستوي القرب والبعد مصطفى البابي الحلبي
قطعت سهول يثرب والهضابا إبراهيم الطباطبائي
نفسي الفداء لجيرة إبراهيم الطباطبائي
إلى الجانب الشرقي من أرض بابل إبراهيم الطباطبائي
حبيب لقلبي ما أقام حبيب إبراهيم الطباطبائي
أهل وقفه للركب في رمل عالج إبراهيم الطباطبائي
قد حل فيك من العراق وثاق إبراهيم الطباطبائي
سوم الشزب واسرِ المهارى إبراهيم الطباطبائي
تمنيت من وصل الحبيب اختلاسة العفيف التلمساني
أهلا بمعتل النسيم ومرحبا العفيف التلمساني