الديوان » فلسطين » محمود درويش

معلومات عن محمود درويش

avatar

محمود درويش حساب موّثق

فلسطين

poet-mahmoud-darwish@

508

قصيدة

2

الاقتباسات

3736

متابعين

محمود درويش (1942–2008) يُعد محمود درويش أحد أعمدة الشعر العربي المعاصر، ورمزًا من رموز المقاومة الفلسطينية. اقترن اسمه بشعر الثورة، وارتبطت كلماته بحلم الوطن المسلوب، حتى غدا صوته لسان حال الفلسطينيين في الشتات والمنفى. ولد محمود درويش في 13 مارس 1942 في قرية البروة الواقعة في الجليل، شمال فلسطين، لأسرة تتكوّن من خمسة أبناء وثلاث بنات. وفي عام 1948، وعندما كان في السابعة من عمره، اضطر مع أسرته للجوء إلى لبنان إثر نكبة فلسطين، حيث أقام هناك عامًا كاملاً قبل أن يعود متسللًا إلى وطنه ليستقر لفترة قصيرة في قرية دير الأسد شمال بلدة مجد كروم، ثم انتقل مع عائلته إلى قرية الجديدة المجاورة لقريته الأم. أكمل دراسته الابتدائية في قرية دير الأسد متخفيًا خوفًا من اكتشاف أمر تسلله، وعاش آنذاك محرومًا من الجنسية. أما دراسته الثانوية فقد تلقاها في قرية كفر ياسيف. انخرط في الحياة السياسية مبكرًا، حيث انضم إلى الحزب الشيوعي الفلسطيني، وبدأ ينشر مقالاته وقصائده في صحيفة "الاتحاد" ومجلة "الجديد"، اللتين كانتا تصدران عن الحزب نفسه، وقد تولّى لاحقًا الإشراف على تحرير الأخيرة، كما شارك في تحرير جريدة "الفجر". تعرض درويش للاعتقال المتكرر منذ عام 1961 على خلفية مواقفه السياسية وكتاباته، واستمرت مضايقاته إلى أن غادر فلسطين في عام 1972 متجهًا إلى القاهرة، ثم إلى بيروت حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، وكان لاحقًا عضوًا في لجنتها التنفيذية قبل أن يستقيل احتجاجًا على اتفاقية أوسلو. شغل منصب رئيس رابطة الكتّاب والصحفيين الفلسطينيين، كما تولّى تحرير مجلة "الكرمل". أقام فترة في باريس، ثم عاد إلى فلسطين بتصريح خاص لزيارة والدته، وهناك طرح عدد من أعضاء الكنيست العرب واليهود اقتراحًا للسماح له بالبقاء، وهو ما تحقق بالفعل. ترك محمود درويش إرثًا شعريًا غنيًا ساهم في تطوير الشعر العربي الحديث، وأدخل إليه الرمزية والبعد الإنساني. مزج في شعره بين الوطن والحب، فكان العاشق واللاجئ، وكان الحالم بالحرية على إيقاع القصيدة. توفي محمود درويش في 9 أغسطس 2008 في مدينة هيوستن بالولايات المتحدة، بعد مضاعفات جراحية في القلب، ووري الثرى في رام الله، حيث أقيم له ضريح أصبح مزارًا ثقافيًا ووطنيا.

إقتباسات محمود درويش

أحن إلى خبز أمي

أحنُّ إلى خبز أمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي..
وتكبر فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي لأني
إذا مُتُّ ,
أخجل من دمع أُمي !

في داخلي شرفه

في داخلي شُرْفَةٌ
لا يَمُرُّ بها أَحَدٌ للتَّحيَّة.

قصائد محمود درويش

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة رثاء

؟

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة شوق

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة عامه

قصيدة رثاء

قصيدة حزينه